الرئيسية التفاصيل

حلقة نقاش بعنوان الأطفال المجندون ضحايا وليسوا جنوداً

للمشاهدة على اليوتيوب

اليوم العالمي لمكافحة استغلال الأطفال في التجنيد (يوم اليد الحمراء) الذي يوافق 12 فبراير من كل عام هو يوم مخصص للفت الانتباه لظاهرة تجنيد الأطفال والدعوة لحمايتهم من هذه الظاهرة.


ويعد تجنيد الأطفال جريمة حرب وفقاً للقوانين الدولية، ومنها البروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل بشأن إشراك الأطفال في النزاعات المسلحة الذي أكد عدم إشراك الأشخاص الأقل من عمر (18) سنة في النزاعات المسلحة، ومع ذلك فإن هناك عشرات الآلاف من الفتيات والفتيان حول العالم يجندون بطرق عدة مثل الاختطاف، أو التلاعب، أو التهديد، أو استغلال الوضع المادي لأسرهم؛ ومن ثم يجبرون على أن يكونوا مقاتلين، أو مراسلين، أو جواسيس لخدمة الجنود، أو لغيرها من الأعمال الخطرة التي قد تؤدي إلى فقدان حياتهم، أو تعريض صحتهم للخطر.


استمرار ظاهرة تجنيد الأطفال يقلق المجتمع الدولي بشكل عام والجهات العاملة في مجال حماية الطفل بشكل خاص، وحرصاً من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية على حماية الأطفال من التجنيد، وإعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع، وسعياً لحشد جهود المجتمع الدولي وتعزيزاً للتعاون بين الجهات المهتمة والعاملة في مجال حماية الأطفال المجندين وإعادة تأهيلهم؛ ينظم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية حلقة نقاش بعنوان "ضحايا وليسوا جنوداً" تنقسم إلى جلستين؛ الأولى تهدف إلى التوعية بظاهرة تجنيد الأطفال وتسليط الضوء إعلامياً ودولياً على هذه الظاهرة، أما الثانية فتهدف إلى تعزيز التعاون بين الجهات المهتمة والعاملة في مجال حماية الأطفال من التجنيد وإعادة تأهيل الأطفال المجندين وذلك لمناقشة أبرز التحديات، واستعراض أفضل الممارسات، والخروج بتوصيات تسهم في تطوير العمل الإنساني للحد من هذه الظاهرة المقلقة.


التاريخ: الخميس 18 فبراير 2021

الوقت:
4:00 مساءً بتوقيت السعودية
1:00 ظهراً بتوقيت جرينتش
8:00 صباحًا بتوقيت نيويورك
2:00 مساءً بتوقيت برلين

المدة: 3 ساعات



استمرار ظاهرة تجنيد الأطفال يقلق المجتمع الدولي بشكل عام والجهات العاملة في مجال حماية الطفل بشكل خاص، وحرصاً من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية على حماية الأطفال من التجنيد، وإعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع، وسعياً لحشد جهود المجتمع الدولي وتعزيزاً للتعاون بين الجهات المهتمة والعاملة في مجال حماية الأطفال المجندين وإعادة تأهيلهم؛ ينظم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية حلقة نقاش بعنوان "ضحايا وليسوا جنوداً"


الجلسات

  • عنوان الجلسة:

    ضحايا وليسوا جنوداً.

    نوع الجلسة:

    جلسة افتراضية توعوية مفتوحة.

    مدة الجلسة:

    60 دقيقة.

    وصف الجلسة:

    جلسة توعوية لتسليط الضوء إعلامياً ودولياً على الجانب الإنساني لظاهرة تجنيد الأطفال التي جعلت الطفولة في وضع أمني شائك خاصة بعد تعاظم دور الأطفال في النزاعات المسلحة، وتسليط الضوء على هذه الظاهرة يسهم في التوعية ضد ظاهرة تجنيد الأطفال وحشد الجهود على الصعيد العالمي لمكافحة استغلال الأطفال في التجنيد.

    محاور الجلسة:

    o التعريف والتوعية بظاهرة تجنيد الأطفال و تسليط الضوء الإعلامي الدولي على هذه الظاهرة.

    o الدعوة لتوحيد العمل الدولي ضد تجنيد الأطفال.

    o تعزيز حشد الجهود على الصعيد العالمي للتصدي لظاهرة تجنيد الأطفال.

  • عنوان الجلسة:

    الأطفال والنزاعات المسلحة - التطلع نحو المستقبل.

    نوع الجلسة:

    جلسة افتراضية فنية مفتوحة.

    مدة الجلسة:

    120 دقيقة.

    وصف الجلسة:

    جلسة فنية لتعزيز التعاون الدولي بين الجهات المهتمة والعاملة في مجال إعادة تأهيل الأطفال المجندين؛ للمساهمة في حماية الأطفال من ظاهرة التجنيد والتخفيف من الآثار الاقتصادية والاجتماعية والنفسية المترتبة على هذه الظاهرة.

    محاور الجلسة:

    o تعزيز التعاون بين المنظمات المهتمة والعاملة في مجال حماية إعادة تأهيل الأطفال المجندين لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وخصوصاً الهدف السادس عشر (السلام والعدل والمؤسسات القوية) في مجال حماية الأطفال.

    o معرفة التحديات التي تواجه المنظمات في مجال حماية وإعادة تأهيل الأطفال المجندين لوضع حلول خلاقة وتحسين طريقة العمل.

    o استعراض أفضل الممارسات في مجال حماية الأطفال المجندين وإعادة تأهيلهم لتضمينها في البرامج المطبقة على أرض الواقع.

    o تسليط الضوء على أهمية تعزيز حقوق الأطفال أثناء النزاعات وبعدها.

    o الخروج بتوصيات حول تنفيذ جلسة تعنى بحماية الأطفال المجندين وإعادة تأهيلهم في منتدى الرياض الدولي الإنساني بدورته الثالثة.

متحدثو الجلسة الأولى

متحدثو الجلسة الثانية